ابوذیات جمیله من الشاعر الاهوازی وداعه قاسم البریهی
حمام الدوح حني ما تحنه
الظهر لو ما فراگک ما تحنه
احلفت للموت چفی ما تحنه
لمن شخصک یرد سالم علیه
حمام الدوح حني ما تحنه
الظهر لو ما فراگک ما تحنه
احلفت للموت چفی ما تحنه
لمن شخصک یرد سالم علیه
مااکدربدونک نفس بيه اتعيش
من دونك ابد والله ما اكدر
يسولفلي الكمر عنك يكول اشكال
ويحجيلي عليك وكلشي يذكر
اصور كمر يحجي بجمال البيك
يعني الكمر شافك كلي شصور
اذا غامرت فی شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ فطَعْمُ المَوْتِ في أمْرٍ حَقِيرٍ
احبك مو لأن انت حلو...لا
لأن روحي التقت گبلي... ولك بيك
اذا إنت تمُّر عا الأعمى يصيح الله
والأخرس لـَّون حاچيتة يحاچيك
أذب گلبي إعلى سهمك وآنه مجروح
واگلك دير بالك اخاف أأذيك
هلگد حلاه حط بيك سبحانه ربك
خلانه مزدحمين دوم اعله دربك
النفسُ تبكي على الدنيا وقد علمت
أن السعادة فيها ترك ما فيــها
لا دارٌ للمرءِ بعد الموت يسكُنها
إلا التي كانَ قبـل الموتِ بانيـها
عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ"
" وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ
وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها"
" وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ
هَلْ تُسمّينَ الذي ألقى هياما ؟
أَمْ جنوناً بالأماني ؟ أم غراما ؟
ما يكون الحبُّ ؟ نَوْحاً وابتساما ؟
أم خُفوقَ الأضلعِ الحَرَّى ، إذا حانَ التلاقي
بين عَينينا ، فأطرقتُ ، فراراً باشتياقي
عن سماءٍ ليس تسقيني ، إذا ما ؟
برز الثعـــــــلب يوما *** في شعــــــار الواعظــــــــــــينا
فمشى في الأرض يهـــذي *** ويســـب المـــــــاكرينا
ويقول: الحـــــــمد لله *** إلـــــــــه العــــــالـمــــــــــينا
يا عــــــــــباد الله توبوا *** فهو كهــــــــــف التــــــائبينا
وازهدوا في الطير إن الـ *** عيش عيش الزاهـــدينــــا
واطلبوا الديـــك يؤذن *** لصـــلاة الصــــــــــــبح فينــــا
فأتى الديك رســــــول *** من إمــــــــــام الناســــكينا
عرض الأمر عليــــــه *** وهـــــو يرجــــــــــو أن يلينــــا
فأجـــــاب الديـك عذرا *** يا أضـــل المهـــــتدينـــــــــا
بلـــــغ الثعلب عنـــي *** عن جـــــــدودي الصالحـــينا
عن ذوي التيجان ممن *** دخــــــل البطــــــــن اللعينا
إنهم قــــــــــالوا وخير الـ *** قــــــول قــــول العـــارفينا
" مخطـــئ من ظن يومــــا *** أن للثعــــــــلب ديـــــنا "
قلبٌ يذوب ، ومدمعٌ يجري يا ليلُ ، هل خيرٌعن الفجر
حالت نجومك دون مطلعه لا تبتغي حِوَلاً، ولا يسر
وتطاولَتْ جُنْحاً، فخُيِّل لي أَن الصباحَ رهينة الحشر
أَرسيتَها وملكتَ مذهبَها بدجنة كسريرة الدهر
ظلمٌ تجيء بها وترجعها والموجُ منقلبٌ إلى البحر
يعجبني الجرح لو لاكه شمات
يضم روحه بحيث ايبين التم
وتعجبني السيوف بجف الاسباع
يحمرهه الخجل لو ما لكت دم